استعد للانطلاق في رحلة سينمائية عبر الزمن والغوص في عالم مثير من أجزاء ثانية من هذه الأفلام المصرية القديمة والمحبوبة!
1. “ صعيدي في الجامعة الأمريكية” (1998): مغامرة أمريكية!
هل تذكر خلف الدحشوري، الطالب المصري من بلدة صغيرة الذي ذهب إلى الجامعة الأمريكية في القاهرة في عام 1998؟ ها هو عائد إلى الشاشة الكبيرة! في الجزء الثاني، نحن متحمسون لمعرفة ما إذا كان خلف ما زال يتمتع بسحره المصري العلوي أو أنه غرق تمامًا بطريقة العيش الأمريكية. هل سيبقى على جذوره هذ المرة، أو هل سيتمكن سحر العالم الحديث من تغييره؟
2. “بنك الحظ” (2017): سرقة بهدف تحقيق الأحلام!
تخيل هذا: موظف بنك، وزميل عمل سابق، ولاعب فيديو يتعاونون للقيام بسرقة بنك. يعد الجزء الثاني أن يكون رحلة مثيرة مليئة بالآكشن والصداقة، والسعي وراء السعادة. لا يمكننا الانتظار لرؤية ما إذا كانت خطتهم الجنونية التالية ستكون ناجحة أو فاشلة هذه المرة!
3. “الناظر” (2000): مشكلة مدرسة صلاح الدين!
في الفيلم الأول، يرث صلاح الدين مدرسة يظهر بأنه غير قادر على إدارتها. فماذا حدث؟ سيطرت الفوضى، بالطبع! في هذه الجزء الثاني تحت عنوان “ابن الناظر”، نغوص في النهاية العميقة لأحداث إدارة المدرسة مع ابن الناظر هذه المرة. هل سيقوم ابن صلاح الدين بعمل جيد؟ توقع لحظات مضحكة ودرس أو اثنين في القيادة! من كان يعلم أن إدارة مدرسة قد تكون مسلية لهذه الدرجة؟
4. “كده رضا” (2007): الحب والتوائم المتطابقة!
في الجزء الأول، وقعت التوائم الثلاثة جميعًا في حب المرأة ذاتها، نادية التي نصبت عليهم! هل سيكون هناك جرعة من المنافسة والتعقيدات الرومانسية مرة أخرى في الجزء الثاني، أم سيتكاتف الأشقاء هذه المرة؟ لم يعلن عن الحبكة بعد ولكننا متأكدون أن الجزء الثاني سيسليك ويضحكك حتى نهاية العرض!
5. “أولاد رزق” (2015): الجريمة, العائلة, و الولاء!
تعرّف على الإخوة رزق: المجرمون الذي يعدون بالتوبة يومًا ما. ولكن عندما تأتي اللحظة الحاسمة وتنقلب الأمور رأسًا على عقب، يجدون أنفسهم أمام تحدٍ كبير. في هذا الجزء المشوق من القصة، تجتمع الإثارة والمخاطر في كل زاوية، حيث يواجهون صراعات شرسة. هل سيصمدون أخيرًا ويتخلون عن حياتهم الإجرامية المضطربة في هذا الجزء؟ أم سيتابعون في طريقهم المليء بالفوضى والتحديات؟
لجرعة إضافية من الحنين إلى الأفلام المصرية، تحقق من 6 أفلام مصرية قديمة ستعيدك إلى زمن المراهقة الجميل.